وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 1.3% إلى 7094 نقطة في تداول مكثف مسجلا أعلى إغلاق له منذ بداية العام.
وقفز مؤشر قطاع البتروكيماويات الذي تتأثر هوامش أرباحه بشدة بأسعار النفط 3.5% وكانت أسهم خمس شركات منتجة للبتروكيماويات من بين الأسهم العشرة الأكثر تداولا في السوق.
وحققت السوق مكاسب على نطاق واسع مع صعود 133 سهما بينما هبط 20 سهما فقط.
وجاء الاداء الاسبوعي ايجابيا، فقد ارتفع مؤشر تاسي 3% ليضيف 203 نقطة.
وفي الدوحة، قفز مؤشر البورصة 1.2%، مع صعود سهم صناعات قطر المنتجة للبتروكيماويات 3.7%، بينما قفز سهم الخليج الدولية للخدمات التي تورد منصات الحفر النفطية 7.7%.
وارتفع سهم البنك التجاري القطري 3.2%. وأطلق البنك هذا الأسبوع خطة لتحسين أوضاعه.
وبالنظر للاداء الاسبوعي، فقد صعد المؤشر العام 0.8% ليكسب 79 نقطة إلى مستويات 9914 نقطة.
أغلقت البورصتان الرئيسيتان في دولة الإمارات العربية المتحدة في آخر جلسات الاسبوع الماضي في عطلة عامة بمناسبة العيد الوطني.
وعلى مستوى الاداء الاسبوع لسوق دبي المالي، قفز المؤشر 1.1% ليضيف 37 نقطة عند مستويات 3361 نقطة.
وبالنظر للاداء الاسبوع لسوق أبوظبي المالي، صعد المؤشر العام للسوق 0.8% كاسبا 36 نقطة عند مستويات 4309 نقطة.
صعد المؤشر السعري في آخر جلسات الاسبوع الماضي بنسبة 0.3 في المئة إلى 5569 نقطة.
وعلى مدار الاسبوع، صعد المؤشر 0.7% ليضيف 37 نقطة.
وفي القاهرة، زاد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.8 في المئة، وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب لا يزالوا مشترين صافين للأسهم بفارق بلغ نحو تسعة ملايين دولار.
ويشترى هؤلاء المستثمرون أسهما أكثر مما يبيعون يوميا منذ تحرير سعر صرف الجنيه المصري في الثالث من نوفمبر تشرين الثاني.
وارتفع سهم جوبال تليكوم 2.7 في المئة بينما صعد سهم القلعة 4.1 في المئة.
وعلى صعيد الاداء الاسبوعي، فقد سجل المؤشر الرئيسي ارتفاعا نسبته، 0.9% ليضيف 100 نقطة عند مستويات 11548 نقطة.