نصائح قبل الاستثمار في صناديق الاستثمار المشترك |
|
النقطة
|
الشرح |
1- كيفية بدء الاستثمار
|
يمكن للمستثمر الذي يرغب في الاستثمار في صندوق مشترك أن يحاول البدء بصناديق الاستثمار المتوازنة.
يجب أن يطرح المستثمر مجموعة من الأسئلة مثل هل هناك أهداف محددة من الاستثمار كالادخار من أجل التقاعد؟ أو هل هناك أهداف على نطاق واسع مثل زيادة الثروة لتعزيز الأمن المالي؟ بالإضافة إلى تحديد المدى الزمنى للاستثمار، هل هو عام أو 5 سنوات أو 10 سنوات؟.
|
2- مدى قابلية تحمل المخاطر
|
قبل اختيار الصندوق ينبغي أن يكون لدى المستثمر فكرة جيدة عن المخاطر المحتملة التي قد تواجهه، ومدى إمكانية تحمله لها.
فإذا كان المستثمر لا يحتمل انخفاض قيمة استثماره البالغة 1000 دولار بنسبة 10% في سنة واحدة، فإن هذا يعني عدم قابليته لتحمل الاستثمارات عالية المخاطر.
|
3- تخصيص الأصول
|
بعد تحديد مدى قابلية تحمل المخاطر تأتي مرحلة تخصيص الأصول، والتي تعني تحديد نسبة الأصول المختلفة التي تتضمنها المحفظة الاستثمارية ما بين أسهم وسندات.
ويعكس هذا التخصيص مدى قابلية المستثمر لتحمل المخاطر، وما إذا كانت إمكانيته لتحمل المخاطر مرتفعة أو متوسطة أو صغيرة.
|
4- مراجعة أنواع صناديق الاستثمار المشترك الأساسية والفرعية
|
تقسيم صناديق الاستثمار المشترك إلى فئات حسب أنواع الأصول (أسهم، سندات، وأموال)، ثم تصنيفها حسب الأهداف أو الإستراتيجيات يساعد المستثمر على تعلم كيفية اختيار أفضل الصناديق المناسبة لتنويع محفظته الاستثمارية.
|
5- كيفية اختيار أفضل الصناديق
|
نظرًا لوجود آلاف صناديق الاستثمار المشترك قد يواجه المستثمر صعوبة اختيار الأفضل من بينهم.
يمكن للمستثمر أن يقارن بين الصناديق بناءً على عدة معايير من بينها مؤشر الأداء، ورسوم الصندوق والنفقات ومدة تولي مدير الصندوق لمهامه.
ومن المهم اختيار مجموعة متنوعة من الصناديق التي تتناسب مع مدى قابلية المستثمر لتحمل المخاطر، وتتناسب أيضًا مع أهدافه الاستثمارية.
|
6- بناء محفظة من صناديق الاستثمار المشترك
|
يتطلب ذلك تأسيسا قويا وجمعا ذكيا وبسيطا لمجموعة من صناديق الاستثمار المشترك التي تناسب احتياجات المستثمر تمامًا. |
7- معرفة نظام الضرائب المفروض على صناديق الاستثمار المشترك
|
يساعد فهم أساسيات نظام الضرائب المفروض على الصناديق المشتركة في تحسين إجمالي العائدات، من خلال خفض نسبة الضرائب المفروضة أو تجنبها. |