جو 24 :
كتب د. محمد أبو بكر
ما أصعب على المرء ترك وطنه ، حين لا يجد فيه مكانا يأويه ، والأصعب حين تودع فلذة كبدك بحسرة ، وأنت تعلم بأنه ذاهب للمجهول ، فحين يشتد الخطب بأبنائنا ، لا يجدون أمامهم غير وداع الوطن والأهل ، ربما في الغربة يجدون ما يفتقدونه في وطنهم .
أثارتني رسالة الأكاديمي محمد الرقاد لإبنه الذي غادر الأردن بحثا عن مستقبل ، بحثا عن وظيفة ، عن أمل ، وربما بحثا عن حياة أخرى ، يجد فيها نفسه ، وحينها قد لا يفكر بالعودة .
"ماركا" يستعد للعودة إلى الأجواء.. هل يكون رافدا للقطاع السياحي؟
هل حان وقت إصلاح سياسة دعم الأعلاف لحماية الثروة الحيوانية والمواطن والمربين؟
دراسة لتحويل وادي الأردن لإقليم تنموي مستدام.. هل تشق طريقها إلى الواقع؟
من إربد إلى كل الأردن: أورنج تواصل الاستثمار في توسيع شبكتها وتقديم أحدث العروض